وصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءةفي إحدى ليالي عام 1862، وبينما كان عالم المصريات الأمريكي "أدوين سميث" الذي ولد عام 1822 في ولاية "كونيتيكت"، في رحلة الي مدينة الأقصر، تعرف علي تاجر الآثار المصري "مصطفي أغا"، وبمرور الأيام وثق به، فعرض عليه إحدي أوراق البردي، ولم تكن بحالة جيدة ما شجعه علي شرائها
أكمل القراءة